-4:39
88 مشاهدة
Toufic Ojeil
اصدقائي وأحبائي
لن يبرعَ الشاعرَ
إن لم يكن عاشقاً
ليس كلُ مرتنٍ
يكتبُ الشاعرُ
قصيدةٍ غزليةٍ
عن العشقِ
الرقيقٍ الحساسِ
بل يتعمقَ أكثر وأكثر
حتى يصلَ
إلىَ قلوبِكم ليدغدغَ
سماءَ احلامِكم
أحبائي
أتمنى بعدَ
تلاوتي هذهِ القصيدةَ
أن لا تقولوا انها حزينة
لأنني أراها تحملُ بعضنٍ
من نفحاتِ العشقِ الازلي
لها اقولُ
لن يبرعَ الشاعرَ
إن لم يكن عاشقاً
ليس كلُ مرتنٍ
يكتبُ الشاعرُ
قصيدةٍ غزليةٍ
عن العشقِ
الرقيقٍ الحساسِ
بل يتعمقَ أكثر وأكثر
حتى يصلَ
إلىَ قلوبِكم ليدغدغَ
سماءَ احلامِكم
أحبائي
أتمنى بعدَ
تلاوتي هذهِ القصيدةَ
أن لا تقولوا انها حزينة
لأنني أراها تحملُ بعضنٍ
من نفحاتِ العشقِ الازلي
لها اقولُ
همسات توفيق
:؛:::::::::::::::::::::::
عنوان هذه القصيدة
إليكِ
هذا هو بيتُ أحلامنا
وحلمُ عمرنا
الذي حلمنا بهِ
قبلَ اللقاءِ
هنا ستنتهي حياتي
وستكونُ روحي
بينَ يديكِ
وقتَ الرحيلِ
وبعدَ دفني
هناكَ تحتَ تلكَ
الأشجارِ
إن مررتي يوماً
بجواري
لا تشكرينني
ولا تقولبنَ
عما أنا فاعلًُ
لأنَ القلبَ
لا يشكرَ الجسدَ
بل تقدمي وزارعي
وردكِ على قبري
واغرسي يداكِ
في اعماقِ صدري
حتى الوصولِِ
إلى نُخاعِ عظامي
وقتها ينتفضُ قلبي
ونعودُ
لحلمِنا من جدبدِ
:؛::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
٨:٢٨/٩/١٧/٢٠١٧همسات
الشاعر توفيق سليم العجيل
:؛:::::::::::::::::::::::
عنوان هذه القصيدة
إليكِ
هذا هو بيتُ أحلامنا
وحلمُ عمرنا
الذي حلمنا بهِ
قبلَ اللقاءِ
هنا ستنتهي حياتي
وستكونُ روحي
بينَ يديكِ
وقتَ الرحيلِ
وبعدَ دفني
هناكَ تحتَ تلكَ
الأشجارِ
إن مررتي يوماً
بجواري
لا تشكرينني
ولا تقولبنَ
عما أنا فاعلًُ
لأنَ القلبَ
لا يشكرَ الجسدَ
بل تقدمي وزارعي
وردكِ على قبري
واغرسي يداكِ
في اعماقِ صدري
حتى الوصولِِ
إلى نُخاعِ عظامي
وقتها ينتفضُ قلبي
ونعودُ
لحلمِنا من جدبدِ
:؛::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
٨:٢٨/٩/١٧/٢٠١٧همسات
الشاعر توفيق سليم العجيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق