أفـدي بروحي في النـسـاءِ مَـلـيـحَـةً
ألـقَـتْ على قلبي الـصـغـيـرِ هَـواهـا
أنـثى .. وهـاأنـا في الصَّبابَةِ أرتَـوي
بـدلالـِهـا و حَـــيَـــائـِهــا و شَــذاهــــا
أنـثـى ..كـأنّ هـيَ الـرِّواءُ لـمُـهـجَـتـي
فعلى اْسـمِـهـا الـشّـفّـاف ذابَ فَـتـاهـاِ
قالت حَـيـاةُ ، فَـسَـالَ بَينَ شِـفـاهِـهـا
تُـوتُ الـقـصـيـدةِ و اَنـتَـشَى مَـعـنـاهـا
كالمـاء ِفـي قلـبي سَـمِـعـتُ حُـروفَـهُ
إنّ الـحَـــيـــاةَ مَــعَ اْسـمِـهـا تَـتَـمـاهَـى
'
في طَـرفِـهـا الـبُـنّـيِّ فِـنـجـانُ الـغَـوى
وكـأنَّ بُــنَّ الــعــاشـــقـــيـــنَ رَنـَـــاهــــا
في شَـعـرِهـا ذَهَـــبُ الـحَـريـرِ يَـلُـفُّـهـا
كـأمــيــرةٍ قـد تـُــوِّجَـــتْ بِــسَــنــاهــا
في عُـنْـقِـهـا الفِـضّيِّ خَـالُ قصيدتي
جَـذْلَـى ، كـأنّ المِسكَ خَـطَّ بـَهـاهـا
في روحِها اْستَعـذَبـتُ نَبضَ قصائدي
حـاشـا أُغــازِلُ فـي الـنـسـاءِ سِــواهـــا
إنـي بـعـيـنـيـهـا قَـرَأتُ عـلـى الـهــوى
سُــوَراً ، و غَـسَّـلْــتُ الـمُـنَـى بِـلَـمـاهـا
في لـحـظَـةٍ قــالــت وفـي أنـفــاسِــهــا
خَـجَـــلٌ عـلـى فَـمِـهـا أذابَ شِــفـــاهــا
يـا أنـتَ رفـــقــــاً بـي فـكُـلُّ أنـــوثَـتـي
سَكْرَى، وفي عَـذْبِ الحَـديـثِ مُـنـاهـا
تَـجـتـاحُـنـي الـكـلـمـاتُ مِـنـكَ كأنـهـا
أنـــهـــارُ مـوسـيـقـى تـُــدَفِّـــقُ مَـــاهـــا
لا تَـسـتَـبِـدَّ بـطـفـلـةٍ فـي مَــهْــدِهــا
حُـبَّـاً ، و خُــذْ ما شِـئـتَ لو تـَرعـاهـا
إني جَـهِـلـتُ بـيَ الأنــوثـَـةَ سَــيّــدي
و لـقـد بــَــدأتُ عـلـى يـَديـكَ أراهــــا
عَـهْـداً عـلـيّ إذا اْكـتَـفَـيـتَ بِـجَـنَّـتـي
لأوَلــيَــنَّــك قِـــبْـــلَـــةً تــَــرضــــاهــــا
ألـقَـتْ على قلبي الـصـغـيـرِ هَـواهـا
أنـثى .. وهـاأنـا في الصَّبابَةِ أرتَـوي
بـدلالـِهـا و حَـــيَـــائـِهــا و شَــذاهــــا
أنـثـى ..كـأنّ هـيَ الـرِّواءُ لـمُـهـجَـتـي
فعلى اْسـمِـهـا الـشّـفّـاف ذابَ فَـتـاهـاِ
قالت حَـيـاةُ ، فَـسَـالَ بَينَ شِـفـاهِـهـا
تُـوتُ الـقـصـيـدةِ و اَنـتَـشَى مَـعـنـاهـا
كالمـاء ِفـي قلـبي سَـمِـعـتُ حُـروفَـهُ
إنّ الـحَـــيـــاةَ مَــعَ اْسـمِـهـا تَـتَـمـاهَـى
'
في طَـرفِـهـا الـبُـنّـيِّ فِـنـجـانُ الـغَـوى
وكـأنَّ بُــنَّ الــعــاشـــقـــيـــنَ رَنـَـــاهــــا
في شَـعـرِهـا ذَهَـــبُ الـحَـريـرِ يَـلُـفُّـهـا
كـأمــيــرةٍ قـد تـُــوِّجَـــتْ بِــسَــنــاهــا
في عُـنْـقِـهـا الفِـضّيِّ خَـالُ قصيدتي
جَـذْلَـى ، كـأنّ المِسكَ خَـطَّ بـَهـاهـا
في روحِها اْستَعـذَبـتُ نَبضَ قصائدي
حـاشـا أُغــازِلُ فـي الـنـسـاءِ سِــواهـــا
إنـي بـعـيـنـيـهـا قَـرَأتُ عـلـى الـهــوى
سُــوَراً ، و غَـسَّـلْــتُ الـمُـنَـى بِـلَـمـاهـا
في لـحـظَـةٍ قــالــت وفـي أنـفــاسِــهــا
خَـجَـــلٌ عـلـى فَـمِـهـا أذابَ شِــفـــاهــا
يـا أنـتَ رفـــقــــاً بـي فـكُـلُّ أنـــوثَـتـي
سَكْرَى، وفي عَـذْبِ الحَـديـثِ مُـنـاهـا
تَـجـتـاحُـنـي الـكـلـمـاتُ مِـنـكَ كأنـهـا
أنـــهـــارُ مـوسـيـقـى تـُــدَفِّـــقُ مَـــاهـــا
لا تَـسـتَـبِـدَّ بـطـفـلـةٍ فـي مَــهْــدِهــا
حُـبَّـاً ، و خُــذْ ما شِـئـتَ لو تـَرعـاهـا
إني جَـهِـلـتُ بـيَ الأنــوثـَـةَ سَــيّــدي
و لـقـد بــَــدأتُ عـلـى يـَديـكَ أراهــــا
عَـهْـداً عـلـيّ إذا اْكـتَـفَـيـتَ بِـجَـنَّـتـي
لأوَلــيَــنَّــك قِـــبْـــلَـــةً تــَــرضــــاهــــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق