كم أتوق لتلك اليد
المبخرة بالمسك
لا أعلم من أي جيب
تغرف معالم الدفء
وكيف بلحظة تمطرني ليلكا
وتعلق قناديل البحر في الشرفات
ياه كم يلذعني برد تشرين
فأتذكر رائحة الخبز القادمة
من ذلك الزقاق الواجم
وتطرق سمعي أصوات خطوات
منقوشة على جدران ذاكرة
تعبت من إرسال المكاتيب
مقضومة الرد..
ويوما سألني الساعي
ألم تهرم اوراقك؟
اجبته لو مرة فقط تمطرني
مزن الحنين احبابا..
تنهد فقرأت في عينيه
انه اشفق على خافقي
وبعد يومين وجدت على عتبة بيتي
مكتوبا مزركشا بالآهات
ومخضبا بالحكايات
وفي آخر سطر توقيع المرسل
بائع غيم للورود الحائرات..
المبخرة بالمسك
لا أعلم من أي جيب
تغرف معالم الدفء
وكيف بلحظة تمطرني ليلكا
وتعلق قناديل البحر في الشرفات
ياه كم يلذعني برد تشرين
فأتذكر رائحة الخبز القادمة
من ذلك الزقاق الواجم
وتطرق سمعي أصوات خطوات
منقوشة على جدران ذاكرة
تعبت من إرسال المكاتيب
مقضومة الرد..
ويوما سألني الساعي
ألم تهرم اوراقك؟
اجبته لو مرة فقط تمطرني
مزن الحنين احبابا..
تنهد فقرأت في عينيه
انه اشفق على خافقي
وبعد يومين وجدت على عتبة بيتي
مكتوبا مزركشا بالآهات
ومخضبا بالحكايات
وفي آخر سطر توقيع المرسل
بائع غيم للورود الحائرات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق