سألت نفسي ..
- - - - - - - -
إلى متى تبقى ماسورا. .
بهم ..
وفي شمس القيظ ..
كانت لي ..
صولة فاسرجت جوادي ..
اجوب عباب الأرض ..
يتأرجح بحثي ..
بين المدى والمسافات ..
ساقني. .
انشداد وثيق لتلك الأمكنة ..
ودفء ..
تلك المزارات ..
التي كانت ملاذي ..
لالثم عبق الساكنين في قلبي ..
فيتنامى شوقي ..
لخيمتها الظليلة التي ..
كانت تهديني. .
وجعا ومكابدات عشقا متيم ..
افتقدت ..
سبل البحث عن تلك ..
التي اعتادت في زهو أيامي ..
أن توقظ قلبي ..
بغنوة حنان لتبدأ أهازيج عشقي ..
تصدح من جديد ..
وتارة ..
أتحول إلى نورسا"وديع ..
يحلق ..
على الأمكنة واطلال الاحبة ..
ويتوقف ..
عند خيمة حبيبته التي ..
تمنحه الحنان الذي يفتقده في ..
غيابها ..
وها انا اعطر لحظات حبي ..
لتلك الأنثى التي تحليني. ..
إلى عاشق هاءم في الوجد ..
لست مبالغا ..
ان اسميتها حبيبتي ..
او عشيقتي ..
كيف لا ولي..
معها موعد غرامي ..
في مطلع كل فصل من فصول ..
سنتي ..
إلى تلك التي عشقتها منذ الصغر ..
فتلك حكايتي ..
معها قبل أن يحترق وطني ..
وتهاجر البلابل والطيور. .
فاسيدة عشقي تعالي ..
واطوي البعد والمسافات.
وجودي بما يروي ظماي ..
وحنيني. .
- - - - - - - -
إلى متى تبقى ماسورا. .
بهم ..
وفي شمس القيظ ..
كانت لي ..
صولة فاسرجت جوادي ..
اجوب عباب الأرض ..
يتأرجح بحثي ..
بين المدى والمسافات ..
ساقني. .
انشداد وثيق لتلك الأمكنة ..
ودفء ..
تلك المزارات ..
التي كانت ملاذي ..
لالثم عبق الساكنين في قلبي ..
فيتنامى شوقي ..
لخيمتها الظليلة التي ..
كانت تهديني. .
وجعا ومكابدات عشقا متيم ..
افتقدت ..
سبل البحث عن تلك ..
التي اعتادت في زهو أيامي ..
أن توقظ قلبي ..
بغنوة حنان لتبدأ أهازيج عشقي ..
تصدح من جديد ..
وتارة ..
أتحول إلى نورسا"وديع ..
يحلق ..
على الأمكنة واطلال الاحبة ..
ويتوقف ..
عند خيمة حبيبته التي ..
تمنحه الحنان الذي يفتقده في ..
غيابها ..
وها انا اعطر لحظات حبي ..
لتلك الأنثى التي تحليني. ..
إلى عاشق هاءم في الوجد ..
لست مبالغا ..
ان اسميتها حبيبتي ..
او عشيقتي ..
كيف لا ولي..
معها موعد غرامي ..
في مطلع كل فصل من فصول ..
سنتي ..
إلى تلك التي عشقتها منذ الصغر ..
فتلك حكايتي ..
معها قبل أن يحترق وطني ..
وتهاجر البلابل والطيور. .
فاسيدة عشقي تعالي ..
واطوي البعد والمسافات.
وجودي بما يروي ظماي ..
وحنيني. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق