سألتُها أ توشيم أم حُسن ما بِاليد
سألتُها أ توشيم أم حُسن ما بِاليد
قالت هو خٙضيب الحُسن الذي بيدي
نقشتُ كفي لحبيب مات وصاله
لعل قتيل الوصل يُحييه الجوى من العُقٙدِ
خُلقتُ من ضلع آدم من عوج
و بالحُب أنا حُضن الحبيب و لم أزد
قلتُ نِعْم الحُضْن بيْت هو ساكنه
قالت وهل يصْبر قتيل الحُب لِغٙد
إِنَ المُحِبَّ إِذا قٙلّ صٙبره
ماتٙ شٙهيدا من جٙوى الحبيب بالكٙمد
قلت هٙل مٙات الوٙفٙى في القلوب ٳذن
قالت لقد مٙضٙى زٙمان قٙيس و لٙم يٙعُد
سألتُها لقد حجبتِ الخٙيالٙ عن رؤيٙته
و تٙوقف البدر من حُسنك و لم يٙزد
و استرسلت إسْأل عني قُرص الشمس
تقُل ذاك حُسن حجب نرجسي من بُعد
و ظللت أتأمل جمالها حتى سكن الشوق
مِن عِشق خيالها و كأنِي ضُرِبتُ بالزٙنٙد
ٳذا رأيت غادة لاحت من بُعد
فتيقن أن البدر لم يكتمل من حسد
قالت هو خٙضيب الحُسن الذي بيدي
نقشتُ كفي لحبيب مات وصاله
لعل قتيل الوصل يُحييه الجوى من العُقٙدِ
خُلقتُ من ضلع آدم من عوج
و بالحُب أنا حُضن الحبيب و لم أزد
قلتُ نِعْم الحُضْن بيْت هو ساكنه
قالت وهل يصْبر قتيل الحُب لِغٙد
إِنَ المُحِبَّ إِذا قٙلّ صٙبره
ماتٙ شٙهيدا من جٙوى الحبيب بالكٙمد
قلت هٙل مٙات الوٙفٙى في القلوب ٳذن
قالت لقد مٙضٙى زٙمان قٙيس و لٙم يٙعُد
سألتُها لقد حجبتِ الخٙيالٙ عن رؤيٙته
و تٙوقف البدر من حُسنك و لم يٙزد
و استرسلت إسْأل عني قُرص الشمس
تقُل ذاك حُسن حجب نرجسي من بُعد
و ظللت أتأمل جمالها حتى سكن الشوق
مِن عِشق خيالها و كأنِي ضُرِبتُ بالزٙنٙد
ٳذا رأيت غادة لاحت من بُعد
فتيقن أن البدر لم يكتمل من حسد
بقلم رونق الشعر
مصطفى زين العابدين
مصطفى زين العابدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق