ذات الوشاح المخملي
--------------
كم يسعدني
--------------
كم يسعدني اللجوء
إليك
أن أفقد قوتي وعقلي
ومنطقي بين
يديك
وأصبح طفلة صغيرة
تتهافت بلهفة
عليك
كأنك قطعة من الحلوى
أنساب إلي سكرها
المسكوب من نبع
شفتيك
فألعب لعبتي المفضلة
بين جمرة
وجنتيك
وألهو معهما برقة النسيم
المغمور بين
ذراعيك
حتى الغرق في تلك
النظرات الثائرة من
عينيك
لأجيب نداء أحساسك
و أردد ياحبيبي
لبيك ، لبيك
لأنسي ذاتي وروح
أنفاسي بين أحضان
تناجيك
وكيف ومتى لجئت
إليك
إليك
أن أفقد قوتي وعقلي
ومنطقي بين
يديك
وأصبح طفلة صغيرة
تتهافت بلهفة
عليك
كأنك قطعة من الحلوى
أنساب إلي سكرها
المسكوب من نبع
شفتيك
فألعب لعبتي المفضلة
بين جمرة
وجنتيك
وألهو معهما برقة النسيم
المغمور بين
ذراعيك
حتى الغرق في تلك
النظرات الثائرة من
عينيك
لأجيب نداء أحساسك
و أردد ياحبيبي
لبيك ، لبيك
لأنسي ذاتي وروح
أنفاسي بين أحضان
تناجيك
وكيف ومتى لجئت
إليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق