على جبينكِ رسمتُ أحرفَ اسمي
وفي عيونكِ عنواني
وعلى شفتيكِ تراقصتْ همساتي
أحببتُ فصارَ العمر نهاري
كم عشت باحثاً بعد فراقنا عن هذا النهار
بين سطور أيامنا السعيدة
وبين وجوه الناس
وخلف كواليس الليل
وفي صمت البحار
وجدته كالنور يسيحُ قي المدار
قأنتفض حلمي
وسط الزحام
وركام الاقدام والوجوه
أركض خلفكَ ياطيفُ
أمسك طرفَ يديك
خشيةً من صوتٍ يدوّي في الظلام
كانتْ تبحثُ عن ثوبِ حزني
حين ارتدت قبلها ثوب العشق
قرأت في عينيها تأتأة الحنين
سقطت دمعتها
ومضت تجرُّ بعيداً حبَّها الثقيل.
وفي عيونكِ عنواني
وعلى شفتيكِ تراقصتْ همساتي
أحببتُ فصارَ العمر نهاري
كم عشت باحثاً بعد فراقنا عن هذا النهار
بين سطور أيامنا السعيدة
وبين وجوه الناس
وخلف كواليس الليل
وفي صمت البحار
وجدته كالنور يسيحُ قي المدار
قأنتفض حلمي
وسط الزحام
وركام الاقدام والوجوه
أركض خلفكَ ياطيفُ
أمسك طرفَ يديك
خشيةً من صوتٍ يدوّي في الظلام
كانتْ تبحثُ عن ثوبِ حزني
حين ارتدت قبلها ثوب العشق
قرأت في عينيها تأتأة الحنين
سقطت دمعتها
ومضت تجرُّ بعيداً حبَّها الثقيل.
2017/3/21 صباح العنبكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق