السيد ابراهيم العبد
------------------
أشكرك يا زماني
أول لقاء
أول لقاء
كحلم يجتاح مخيلتي
عبر شوارع أشجاني
كنت أبحث عنه ليحتويني
بكل مشاعري وحنيني
أحدثها عن أحلام الغرام
وشوق يكوي أضلعي
فأ ثبلت في عيناه
والحياء عبير أتنشقه
وحلم كنت أنتظره
عطور وردا وزهور أرشفه
والشوق في عيونها
كان يهتف بي يناديني
أرها في عيوني ملاك
أتركها وأمشي أسمع صدى
.
صوتها ى رانين له سحر
صوتها ى رانين له سحر
وعاد الحلم من سباتي
يقلقني وانا ليس الغدر
من طبعي لكن وجدت الخيانة هي
أه ثم أه في أعظمي
تداعبني كي تذبح شرابي
فاح الحزن في مرابعي
وأنا أهديتها ذاتي
لعلها سبب دائي
ومنها دواء لشفائي
مازال حلم الامس يوجعني
كيف تغمض العينان
وأنا ابكي من أجفاني
وهي من تكتب عن الحزن والألم
يالأ الهول ألأ تخجلي
من وجع أهاتي
الأ تخجلي مما صارت أقدامي
انها أستدجتني من أعماق تحناني
وألمي كانت تنمو في أضلعي
أليو لا تساليني فأنتي الجاني
وأنا المجني بنار التمني
المكبوت من جهلي
كتبت ﻻجلك الشعر وجعلتك
أميرة ومولاتي فوق قافيتي
ما كنت أدري
أنك خانه في سردي
هدمت كل معقل سنيني
كرهت نفسي وأنتي تسري
في دمي ولستي مني
يامن قلت أحبك تغير جلدي
هل الحب يموت في غلتي
الحب يا ياسيدتي
حنين أنا له سحره
أشعلت في القلب
لهيب انا اليوم حرقه
أه علي حالي المؤسف الموجعي
وكل الحروف المؤلفه
كانت لك من ةمنبعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق