أيا ليل الأشواق..
- - - - - - - - -
ما لك لاتحل عني ...
فما عاد ربيع عمري ..
في ا خضرار ..
ماذا تريد مني ..؟
اعتراف ...
ها اني ..
اهواها وعشعشت في ..
مخيلتي ذكراها ..
يا أيها ..
الليل أخبرها اني ..
اهواها ..
هي هوى قلبي ..
وقرة عيني ..
ودفء وثلج صدري ..
هي بصري ..
ورؤياي. .
فأنا يا معشوقتي ..
بستان عبقك وروض ..
عشقك ..
و يومك ومساءك ..
وموعدك الأزلي ..
يا انت ..
جفاك أتاني ..
يحمل لي هداياه ..
وبطرق ..
شباك نافذتي ..
فقلت ..
له ابلغها حزني ..
وشكواي ..
فقال ..
لي أ لديك مكتوبا"لها ..
قلت ..
أجل أخبرها أن لدي ..
شعرا ..
رثاء لحب صلبناه ..
وقتلناه في ..
ايام صباه ..
واستطالت المسافة ..
بيني ..
وبينها حتى تعدت حدود ..
الغياب ...
أن خالجتها طيوفي. .
وراودتها ذكرياتي ..
أخبرها اني..
أنتظر تراتيل همسها ..
أن أرادت تاتيني. .
- - - - - - - - -
ما لك لاتحل عني ...
فما عاد ربيع عمري ..
في ا خضرار ..
ماذا تريد مني ..؟
اعتراف ...
ها اني ..
اهواها وعشعشت في ..
مخيلتي ذكراها ..
يا أيها ..
الليل أخبرها اني ..
اهواها ..
هي هوى قلبي ..
وقرة عيني ..
ودفء وثلج صدري ..
هي بصري ..
ورؤياي. .
فأنا يا معشوقتي ..
بستان عبقك وروض ..
عشقك ..
و يومك ومساءك ..
وموعدك الأزلي ..
يا انت ..
جفاك أتاني ..
يحمل لي هداياه ..
وبطرق ..
شباك نافذتي ..
فقلت ..
له ابلغها حزني ..
وشكواي ..
فقال ..
لي أ لديك مكتوبا"لها ..
قلت ..
أجل أخبرها أن لدي ..
شعرا ..
رثاء لحب صلبناه ..
وقتلناه في ..
ايام صباه ..
واستطالت المسافة ..
بيني ..
وبينها حتى تعدت حدود ..
الغياب ...
أن خالجتها طيوفي. .
وراودتها ذكرياتي ..
أخبرها اني..
أنتظر تراتيل همسها ..
أن أرادت تاتيني. .
بقلملي:أحمد الحمداني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق