سيدي ومولاي امرت حروفي الثمانية والعشرون ان تعبر لي عن مدى حبي لك ... فعجزت عن تجسيد اشتياقي لك بكل الوان قزح رسمت ريشتي لك لوحة فنية أبهرت رسامي العالم بروعة جمالها تحكي تفاصيل العشق لك .. من اعماق انفاسي ومن بين جدراني قلبي ... //بقلمي فيروز مـــالك//
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق