فراغك ..
مازال مملوء"..
بذاكرتي. .
يعكس الضوء في كاسي. .
وخلف زجاج نافذتي ..
يتكدس عشقك اشواقا بلون ..
صمتي ..
عيونك ترتمي من خلال الزجاج ..
تحدق بي ..
كالشمس لم أستطيع..
أن اخبيء...
صورك لا نها مطبوعة في ..
جسد الزجاج منذ بدايتي ..
معك ..
كنت أرسم في جذع النخل صورتك ..
وها هي ..
موجة أخرى من موجات عشقك ..
تأخذني..
لآخر الدروب ..
تلك هي قصتي ..
معك في ذلك الزمان ..
كنت الليل وكان اليل فينا ...
وربما كنا..
نجوما وحملنا ثيابنا. .
هناك عند ضفتي ..
النهر وارتمينا في ..
أحضان العشق المعشب. ..
إلا تسمعين انيني ...
الضائع الحزين ارمم فوق ..
وجه الهلال ..
صورك وذكرياتك سيدتي ..
رغم السيول..
ووهدة الريح التي..
داهمت وكرنا الدافيء. .
أكتب قصتي ..
هنا انا في لجة الانتظار...
احصي ..
الريح واقصي..
الكروم على وهلة"..
تشبه الشمس ..
سفني ..
استدارت ومال وهجهها إليك ..
وما علي ..
الا أن اقبع في وهلة الشمس ..
واجاري ..
الريح كي تحملني إليك ..
بعاصفة عشقا أبدية ..
لتحط روحي في صيفك ..
ألمتقد بليهب الشوق..
مازال مملوء"..
بذاكرتي. .
يعكس الضوء في كاسي. .
وخلف زجاج نافذتي ..
يتكدس عشقك اشواقا بلون ..
صمتي ..
عيونك ترتمي من خلال الزجاج ..
تحدق بي ..
كالشمس لم أستطيع..
أن اخبيء...
صورك لا نها مطبوعة في ..
جسد الزجاج منذ بدايتي ..
معك ..
كنت أرسم في جذع النخل صورتك ..
وها هي ..
موجة أخرى من موجات عشقك ..
تأخذني..
لآخر الدروب ..
تلك هي قصتي ..
معك في ذلك الزمان ..
كنت الليل وكان اليل فينا ...
وربما كنا..
نجوما وحملنا ثيابنا. .
هناك عند ضفتي ..
النهر وارتمينا في ..
أحضان العشق المعشب. ..
إلا تسمعين انيني ...
الضائع الحزين ارمم فوق ..
وجه الهلال ..
صورك وذكرياتك سيدتي ..
رغم السيول..
ووهدة الريح التي..
داهمت وكرنا الدافيء. .
أكتب قصتي ..
هنا انا في لجة الانتظار...
احصي ..
الريح واقصي..
الكروم على وهلة"..
تشبه الشمس ..
سفني ..
استدارت ومال وهجهها إليك ..
وما علي ..
الا أن اقبع في وهلة الشمس ..
واجاري ..
الريح كي تحملني إليك ..
بعاصفة عشقا أبدية ..
لتحط روحي في صيفك ..
ألمتقد بليهب الشوق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق