محمد أسامة حسن الشريف
قلت لها أنرت يا أحلى زائرة
أما خشيت الطرق والعسكر
قالت : وعين الدمع تسبقها
من يركب البحر..لا يخشى من الغرق
قلت شاديا مرددا لهات المعذبة
يا حارس البحر قل لها
أحببتها ولو طال أنتظارى لها
ف حبها في قلبي
لا بالأيدي نلمسه
كالنسيم يهزنا ولا.. نستطيع رؤيته
فيا مهجة القلب و تؤام الروح
عشق روحك ذا مذاق
ينقلني لعالم العشق والهيام
يبدأ ولا ينتهي بل دوما يتجدد
ردت قائلة : التحف برداء شفاف
لا يستر أشتياقى إليك
حديثك .. يحدث بى
ألف رعشة ورعشة
ويزلزل أركان فؤادي
كبياض الثلج أحببتك
وعشقت أن أكون دمية بين يداك
تقبلني فأبتسم خجلا ..
تلمسني فأشتعل نارا ..
ولهذا جئتك .. ف ما رأت عيناي
من حسن ك حسنك الفتان
خذني ف أنت من أمتلكنى
وأنا لا اعتراض لي على ذلك
------------------
بقلمي / محمد أسامة الشريف
مصر .. أسوان
22/8/2017
@@ سمو العشق @@
-----------------------
شدت جارة الوادي مرددة
من غياهب الغسق
جاءت معذبتي كأنها
الكوكب الدري بالأفققلت لها أنرت يا أحلى زائرة
أما خشيت الطرق والعسكر
قالت : وعين الدمع تسبقها
من يركب البحر..لا يخشى من الغرق
قلت شاديا مرددا لهات المعذبة
يا حارس البحر قل لها
أحببتها ولو طال أنتظارى لها
ف حبها في قلبي
لا بالأيدي نلمسه
كالنسيم يهزنا ولا.. نستطيع رؤيته
فيا مهجة القلب و تؤام الروح
عشق روحك ذا مذاق
ينقلني لعالم العشق والهيام
يبدأ ولا ينتهي بل دوما يتجدد
ردت قائلة : التحف برداء شفاف
لا يستر أشتياقى إليك
حديثك .. يحدث بى
ألف رعشة ورعشة
ويزلزل أركان فؤادي
كبياض الثلج أحببتك
وعشقت أن أكون دمية بين يداك
تقبلني فأبتسم خجلا ..
تلمسني فأشتعل نارا ..
ولهذا جئتك .. ف ما رأت عيناي
من حسن ك حسنك الفتان
خذني ف أنت من أمتلكنى
وأنا لا اعتراض لي على ذلك
------------------
بقلمي / محمد أسامة الشريف
مصر .. أسوان
22/8/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق