أكتب عنك ...
ولا أملك سوى جمرة القلم
ألهبها بشوقي
وأذيبها على الورق بحنيني
حرقة مشبوبة هي أيامي من دونك
أكره أن أرى الليل
وسهول القمر تغمز من بعيد
وأنت بعيد ...بعيد عني
إكره أن أرى أنني طفلة كبيرة
دون أن تضمني يداك
وتصهر الشوق والحنين
أكره بعدك...
خيالك...
يملأني بشعور بهي
بالأيام والساعات والدقائق
مازال صدى صوتك الدافئ في أذني
مازالت قسوة يديك في دمي
لا. لاتقل أنك لن تعود
فأنا . . ..بانتظارك
لاتقل أنك صممت على البقاء هناك
فالليل يتأوه ويتلوى في صدري
وسهول القمر تزفر أنفاسها
في كل نسمة نداء
حار بنظراتك الغامضة
كرجولتك المدمرة
أحن إلى أن أحس أنك قريب
تتحرك حولي
أسمع الناس يتحدثون عنك
أسمع حسادك ...
أرى الصبايا من حولك
وانا أرقبك بلذة وفرح
لأنك موجود .....
لأني عرفتك وأنست بك
وأحسست بالطمآنية في وجودك
ولا أملك سوى جمرة القلم
ألهبها بشوقي
وأذيبها على الورق بحنيني
حرقة مشبوبة هي أيامي من دونك
أكره أن أرى الليل
وسهول القمر تغمز من بعيد
وأنت بعيد ...بعيد عني
إكره أن أرى أنني طفلة كبيرة
دون أن تضمني يداك
وتصهر الشوق والحنين
أكره بعدك...
خيالك...
يملأني بشعور بهي
بالأيام والساعات والدقائق
مازال صدى صوتك الدافئ في أذني
مازالت قسوة يديك في دمي
لا. لاتقل أنك لن تعود
فأنا . . ..بانتظارك
لاتقل أنك صممت على البقاء هناك
فالليل يتأوه ويتلوى في صدري
وسهول القمر تزفر أنفاسها
في كل نسمة نداء
حار بنظراتك الغامضة
كرجولتك المدمرة
أحن إلى أن أحس أنك قريب
تتحرك حولي
أسمع الناس يتحدثون عنك
أسمع حسادك ...
أرى الصبايا من حولك
وانا أرقبك بلذة وفرح
لأنك موجود .....
لأني عرفتك وأنست بك
وأحسست بالطمآنية في وجودك
2017/5/31 صباح العنبكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق