ذات الوشاح المخملي
وما زالت ....
أحلامي بريئة
دروبها عميقة
فأنا رفيقة الدرب
حبيبة القلب
الرقيقة
المكنونة ببذور
العذارى
في حمرة خجلها
غريقة
وتلك الثائرة فى
دنيا العشق مضحية
و شهيدة
متوهجة بنار غرام
العشيقة
حتى و إن سافرت
رغبات ليلي
الجريئة
إلي كون الخيال
و جنون الحقيقة
و أصبح عنوانها
أنا ... الصديقة
أحلامي بريئة
دروبها عميقة
فأنا رفيقة الدرب
حبيبة القلب
الرقيقة
المكنونة ببذور
العذارى
في حمرة خجلها
غريقة
وتلك الثائرة فى
دنيا العشق مضحية
و شهيدة
متوهجة بنار غرام
العشيقة
حتى و إن سافرت
رغبات ليلي
الجريئة
إلي كون الخيال
و جنون الحقيقة
و أصبح عنوانها
أنا ... الصديقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق