بكيْت على أهل الهوى
بكيْت على أهل الهوى
و ما بكاني سوى حنين مرير
و ما عرفْت ذوْق الهوى
و عشْقي لها و القلب ضرير
لا يرى سواها فما العاشق
يدْري أيكتم حبا أم هٙجْر هجير
فلا عتاب يؤْرقني و لا همْس
و لا نوْم في كنف قرير
و ليْل مُكتِّم على لقائنا
و صبْح أنار اللقاء و اختفى تحذير
فما ذوْق للحياة اذا اخْتفى
طعْم الشوْق يوْم التلاقي تعْطير
و ما بكاني سوى حنين مرير
و ما عرفْت ذوْق الهوى
و عشْقي لها و القلب ضرير
لا يرى سواها فما العاشق
يدْري أيكتم حبا أم هٙجْر هجير
فلا عتاب يؤْرقني و لا همْس
و لا نوْم في كنف قرير
و ليْل مُكتِّم على لقائنا
و صبْح أنار اللقاء و اختفى تحذير
فما ذوْق للحياة اذا اخْتفى
طعْم الشوْق يوْم التلاقي تعْطير
بقلم
مصطفى زين العابدين
مصطفى زين العابدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق