الأربعاء، 1 فبراير 2017

{ لماذا لاتكتبي } الاعلامي احمد الحمداني الحمداني

لماذا لاتكتبي ..
لتمزيق هذا الصمت ..
لتهدئ كوابيس الوحدة. .
وتلتئم بقايا جراحي ..
في صقيع أيامك ..
لا أكتفي ..
إلا التماس دفئك الذي أحسه. .
في احشاءي..
تعالي سيدتي ..
تجتر أحلام عشقي ..
كحشرجة أنفاسي..
الأخيرة ..
ففي مثل هذا اليوم ..
استعرت اشواقي ..
 في لجة انظاراتك. .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق