لماذا لاتكتبي ..
لتمزيق هذا الصمت ..
لتهدئ كوابيس الوحدة. .
وتلتئم بقايا جراحي ..
في صقيع أيامك ..
لا أكتفي ..
إلا التماس دفئك الذي أحسه. .
في احشاءي..
تعالي سيدتي ..
تجتر أحلام عشقي ..
كحشرجة أنفاسي..
الأخيرة ..
ففي مثل هذا اليوم ..
استعرت اشواقي ..
في لجة انظاراتك. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق