{{{{{{المحابر القديمه}}}}}}
ياباسطا ً ... حزمَ الحرف..
على حكايات الزمانْ..
ياهاجسَ الشعُراء في ُغربتهم ..
ياسيد الادباء.... والشجعانْ ...
شنقوا محابركَ القديمةَ...
َفوقَ ارصفة التشرُدِ... والهوانْ..
لأنكَ الاحساس والنضال والانسان..
ياسيد الفقراء في الاوطانْ...
ياخيرَ من َنظمَ العراق بشعرهِ..
وكافحَ الظلام..والارهابَ والطغيانْ..
مازلِتَ اغنية ً..
ُترددُها ُهتافات الطيورْ..
بين المراعي الخضر..
تصدحُ بالحياة في كل آن وأوآن..
ماعونك... الفقراء - محنتهم ..
وحروفكَ.. الاطفال والعمال والاقنان..
وكم إشتهيتَ لهم ؟!
التين والزيتون.. والعناب والرمان
ياقلم الفجر الشهيد .. بفجره !!
ياراسم َالارهاف.. بالالوان..
مازلتُ أقراءُ ماكتبتَ..
عن الجياع.. َوُعرَيهمْ.. وحيرة الانسان ..
وآهٍ على ليل القرى .. وآهٍ على نخيلنا ..
وظلالها الساجي على دمائنا ..
الخاثرُ مابين السواقي..
ِليرَّويَ البستانْ..
ياسيد القلم الشريف..
حمدان مات.. وصحبه تشردوا..
مازالوا في الاهوار والغيطان..
وآهٍ على القَصَبِ الذي أدماهُ ..
ليلُ نضالنا وفراقنا- في زمن ٍأعتى..
من الفاشست والطغيان...
ديارنا..
أرهقها غدر القذائف والرصاص
وفقدنا هدأت الليل ..وساعات الامانْ..
أكواخنا أحرقها عود ثقاب غادر..
والكف ُ كفُ... حاقد وجبانْ ..
ياسيد الغرباء والموتى الكبير..
لا لم َتمتْ ... فانتَ في قلوبنا..
طود وعانقهُ اليتامى والزمان
رمُسكَ في احداقنا...
َوشِعرُكَ الشاحبُ ترسُمهُ الليالي..
فوقَ بيوتنا – ُتذكرُالنسيان بالانسان
هي ذي المناجل غادرت من جوعها..
عشق الحياة.وجورها
في وطن التجار.. والفاشست والحرمان ..
في زمن فاشي – َتسلقَ شمسنا ..
معدنهُ الرياء والتقتيل والتشريد
والتجريف .. والاذلال والهوان ..
ياسيد الحرف الذي علمنا معنى الكرامة..
والفدى... في محنة الاوطان ..
بغداد تابوتُ مضى للموت..
مثواهُ... كل نخلة.. ماتت على الشطاآن ..
صوتي كصوتك هادرُ..
وإن خبا خلف السجون وظلمها..
سيحطم القضبان..
أبدا ًستبقى الشمس هاجسنا..
برغم كل الموت .. والطغيان..
ياصوت من مات على حب الفراتين..
واحلام الثكالى .. في غربة الازمانْ..
فالتطمئن.. بكَ القصائد...
فالفجرُ آتٍ... وَستنتهي ازمنةَ َ الطغيانْ..
مهداة الى روح الشاعر الراحل الكبير العراقي عبد الوهاب البياتي
{كريم هادي الحسون}
على حكايات الزمانْ..
ياهاجسَ الشعُراء في ُغربتهم ..
ياسيد الادباء.... والشجعانْ ...
شنقوا محابركَ القديمةَ...
َفوقَ ارصفة التشرُدِ... والهوانْ..
لأنكَ الاحساس والنضال والانسان..
ياسيد الفقراء في الاوطانْ...
ياخيرَ من َنظمَ العراق بشعرهِ..
وكافحَ الظلام..والارهابَ والطغيانْ..
مازلِتَ اغنية ً..
ُترددُها ُهتافات الطيورْ..
بين المراعي الخضر..
تصدحُ بالحياة في كل آن وأوآن..
ماعونك... الفقراء - محنتهم ..
وحروفكَ.. الاطفال والعمال والاقنان..
وكم إشتهيتَ لهم ؟!
التين والزيتون.. والعناب والرمان
ياقلم الفجر الشهيد .. بفجره !!
ياراسم َالارهاف.. بالالوان..
مازلتُ أقراءُ ماكتبتَ..
عن الجياع.. َوُعرَيهمْ.. وحيرة الانسان ..
وآهٍ على ليل القرى .. وآهٍ على نخيلنا ..
وظلالها الساجي على دمائنا ..
الخاثرُ مابين السواقي..
ِليرَّويَ البستانْ..
ياسيد القلم الشريف..
حمدان مات.. وصحبه تشردوا..
مازالوا في الاهوار والغيطان..
وآهٍ على القَصَبِ الذي أدماهُ ..
ليلُ نضالنا وفراقنا- في زمن ٍأعتى..
من الفاشست والطغيان...
ديارنا..
أرهقها غدر القذائف والرصاص
وفقدنا هدأت الليل ..وساعات الامانْ..
أكواخنا أحرقها عود ثقاب غادر..
والكف ُ كفُ... حاقد وجبانْ ..
ياسيد الغرباء والموتى الكبير..
لا لم َتمتْ ... فانتَ في قلوبنا..
طود وعانقهُ اليتامى والزمان
رمُسكَ في احداقنا...
َوشِعرُكَ الشاحبُ ترسُمهُ الليالي..
فوقَ بيوتنا – ُتذكرُالنسيان بالانسان
هي ذي المناجل غادرت من جوعها..
عشق الحياة.وجورها
في وطن التجار.. والفاشست والحرمان ..
في زمن فاشي – َتسلقَ شمسنا ..
معدنهُ الرياء والتقتيل والتشريد
والتجريف .. والاذلال والهوان ..
ياسيد الحرف الذي علمنا معنى الكرامة..
والفدى... في محنة الاوطان ..
بغداد تابوتُ مضى للموت..
مثواهُ... كل نخلة.. ماتت على الشطاآن ..
صوتي كصوتك هادرُ..
وإن خبا خلف السجون وظلمها..
سيحطم القضبان..
أبدا ًستبقى الشمس هاجسنا..
برغم كل الموت .. والطغيان..
ياصوت من مات على حب الفراتين..
واحلام الثكالى .. في غربة الازمانْ..
فالتطمئن.. بكَ القصائد...
فالفجرُ آتٍ... وَستنتهي ازمنةَ َ الطغيانْ..
مهداة الى روح الشاعر الراحل الكبير العراقي عبد الوهاب البياتي
{كريم هادي الحسون}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق