الأحد، 2 أبريل 2017

{ تغيبين عني } السيد ابراهيم العبد



تغيبين عني فأشعر أني
سليب الفؤاد كسير الجناح
كطير صغير غزته المنايا
وألقته في قسوة للرياح
تقلبه في فضاء فسيح
ثقيل الخط أثخنته الجراح
بلا ماء عين بلا نبض قلب
بلا نور درب يشق البراح
فيا شمس عمري أضيئي حياتي
لكي يمحو الليل نور الصباح
بقلم الشاعرالسيد العبد
أحببته


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق